صار الحياء بذا الزمان كأنه

صَارَ الحياءُ بِذَا الزَّمانِ كأنهُ
      عَيبٌ بِهِ أهلُ الحَيَا قدْ أُنِّبُوا

 إِنَّ الَّذي جعلَ الوقَاحَةَ مَذْهَبًا
      ماذَاكَ إلا في البَريَّةِ عَقْرَبُ
جهاد جحا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أدب الكلام دليل عقلك يافتى

ولرب حاجات تعسر نيلها

كم باسم والحزن يملأ يقلبه